عباس طريم
اضيف بتاريخ,
Wednesday, September 05, 2012
الولايات المتحدة الامريكية
الكاتب , الصحفي , الشاعر , الاستاذ زهير الدجيلي . تحية طيبة . قصيدة جميلة ورائعة تعود بنا الى العصر الذهبي السبعيني لشعرائنا الرموز اللذين اطروا صفحات الزمن باعمالهم الجميلة المتالقة , ورسمت حروف اقلامهم لوحات الشموخ والالق لتبقى شاهدة على روح الابداع العراقي في ذالك العهد اللذي تعيدنا اليه من خلال الصور البديعة اللتي ترسمها ريشتك البديعة . زهير الدجيلي : اسم لا زال يتردد على الشفاه عندما نسمع اغنية الطيور الطايرة . اسم يقترن ببناء القصيدة والاغنية العراقية في ايام عزها وشموخها .ومن لا يعرفه , لا يعرف الفن الاصيل , ولا الشعر الجميل الراكز النابع من صميم الارض العراقية . تحية طيبة للاستاذ المبدع زهير الدجيلي . مني ومن كل محبيه في ولاية اريزونا الامريكية . وتحية خاصة من اخيه عقيل التميمي . الشاعر
الصحفي عباس طريم . رئيس تحرير جريدة السلام في ولاية اريزونا
عزيزي استاذ عباس عزيزي استاذ عقيل
تحياتي لكما ولكل الأحبة وكل عام وأنتم بخير وشكرا للرسالة الجميلة وعسى ان ارد الجميل وتحياتي لكل الأصدقاء والمعارف معكم في اريزونا
زهير .
لطفي شفيق سعيد
اضيف بتاريخ,
Wednesday, August 22, 2012
الاردن
الزميل العزيز والمبدع زهير الدجيلي المحترم تحية من العمق البعيد تصفحت كل ما ورد في موقعك وكان لهفي ان أجد شبحا او قلما من ذاك الزمان زمن الرمل الحارق في سجن السلمان فيبدو ان الرياح كانت عاتية لدرجة انها محت آثار اقدام الذين عبرو نقرة الموت واصيبوا بلفحة الذهول والصمت قرأت مقطعا من قصيدتك( لاتحزن ولاتنقهر) وقد ارغمني الشطر الذي تمحور حول عجبك ( العجبه انك تنحني وتجامل الانذال وتخلي السؤال ايحير ما يلكي جواب! فاقول متعجبا ايضا الم تدرك السبب حينما كنا نكابد الحيرة والعجب لما يطرحه الزملاء في تلك الفترة من آراء ومنها الدخول في الاتحادالاشتراكي العارفي ؟ وهل انك بعد مضي نصف قرن على الكارثة وبعد ان كان عمرك وعمري لم يتجاوز الثلاثين واصبحنا على مشارف الثمانين لاتلكي الجواب! عزيزي زهير ستجد الجواب في الحلقات التي كتبتها وبعنوان 1000 يوم في سجن نقرة السلمان فأذا لديك متسع من الوقت يمكنك الاطلاع عليها والتي بلغت 30 حلقة وقد تم نشرها في مركز النور اضافة لاشعار ومقالات أخرى وتقبل ودي وتقديري لشخصكم الرائع لطفي شفيق سعيد
|